(يبلغ عدد الجامعات العربية حوالي (150) جامعة، وكان عددها في بداية السبعينات من القرن العشرين، (33) جامعة وتعد السودان، صاحبة أكبر عدد من الجامعات، حيث تبلغ عدد جامعاتها (15) جامعة، مما سمي بثورة التعليم العالي، بصرف النظر، عن مستوى أدائها حاليا. ومن المفارقات، أن جامعة القاهرة وحدها، تستوعب عدد طلبة، يوازي جميع طلبة الجامعات في السودان، فيلاحظ أن مصر، من أكثر الدول العربية ثقلا، من حيث الجامعات ذات الأعداد الضخمة، تليها سوريا فالمغرب فالسعودية.
من ناحية أخرى، تستوعب الجزائر(35%) من جملة المعاهد العليا في الوطن العربي، فيما تحظى سوريا بـ (17%) من جملة المعاهد الفنيّة، تليها العراق (16%). كما زاد عدد
وهو هنا يحاول جاهدًا حلحلة تعقيدات هذه الخلافات، في تأصيل شرعي مبسط للخلاف في الإسلام؛ لينفذ من خلاله إلى توجيه الدعوة لعلاقة أفضل بين الاتجاهات الإسلامية المعاصرة.بدء ياسر برهامي عمله الدعوي في تيار "الجماعة الإسلامية" بجامعة الإسكندرية مع القطب الإخواني إبراهيم الزعفراني، قبل انسحاب الأول من الجماعة عام 1979 من أجل الدعوة للمنهج السلفي، الذي لقي قبولا واسعًا في الإسكندرية ليمتد فيما بعد إلى كافة أنحاء القطر المصري، مما يضعه على رأس الحركات الدعوية تأثيرًا.الاختلاف أمر قدري كونيدلت الأدلة القاطعة من الكتاب والسنة على وجود الاختلاف بين بني البشر، وتقدير الله لذلك، قال تعالى:
"أنا أدافع عن المشروع ولا أدافع عن المختارات" هكذا قال الشاعر العراقي محمد مظلوم بعد احتدام النقاش الذي أثاره صدور ديوان الشعر العربي في الربع الأخير من القرن العشرين في سورية. الذي أعدَّه وقدَّم له الشاعر شوقي بغدادي. وذلك ضمن سلسلة "كتاب في جريدة" الذي يصدر عن منظمة اليونسكو منذ عام 1996.قال شوقي بغدادي الذي "يكتب الشعر منذ خمسين عاماً" كما وصفه محمد مظلوم مبرِّراً اختياره لإعداد الأنطولوجيا التي أثارت الاستياء: "ما من شكٍّ في أنها كانت مهمة شاقة، فسورية حافلة بالشعراء، وفي حدود "كتاب في جريدة" يبدو أنَّ إرضاء الجميع غاية لا تُدرك. ربما هذا الاستهلال الذي غالباً ما يعلنه معدو أنطولوجيات الشعر، صحيح تماماً ولكن ما الذي
فما فعله السيد أبو بكر زمال الذي يدير سلسلة انطولوجيات عربية، و تصدر تحت إشراف " أهل البيت " في الجزائر،هو خروج كامل على أخلاقيات النشر. فهو لم ينصب نفسه رقيبا كاتحاد الكتاب العرب، فيجبرني، مثلا، على حذف بعض الجمل، أو عدم الموافقة على الطباعة. لقد قام، في جنح الظلام، بما يبز أفعال اتحاد الكتاب العرب و يتفوق عليه، من دون سؤالي. عندما عاث في كتابي " نوارس سوداء".قطعا و تبتيرا و تقصّيبا.لقد غير المفردات المحكية الواردة في القصائد ووضع بدلا عنها كلمات بالفصحى، فهو يضيره مثلا أن يقول شاعر" استوطينا "و يجب عليه أن يقول "استوطنا ".
وقد طلب إلي بعض الأصدقاء أن أرد على السيد (أوالسيدة) فداء حسن بالتفصيل، ولكن، حقاً، لا يوجد تفاصيل أخرى يمكن أن أقدمها، خاصة أن الكثير من الشعراء المشاركين في هذا الملف ومن المهتمين بالشأن الثقافي بدوا مرتاحين لنشره في "شرفات"، وقد اعتبرت ذلك أمراً جيداً كنوع من اللقاء والتكامل الثقافي بين جريدة ورقية وأخرى إلكترونية.أما عن تأخر فداء حسن في تذكرهذه "الفضيحة؟" حوالي ثمانية أشهر وسبعة عشر عدداً آخر من "شرفات" نصف الشهرية فهذا أمر يدعو للاستغراب!! (فقت فداء؟) مع هذا، وإضافة إليه، فأنا أرحب بالملاحظات حتى تلك التي تساق على أنها فضائح(!).
"شو لسه ابني ما طلع من الغرفة، صارله نص ساعة عند العروس، أبصر شو مال بنتك، يلا رجعيلنا مصرينا...، وأخذت تدق على باب الغرفة، وصاحت على ابنها العريس: شو يما خيبت رجاي فيك وما طلعت زلمه، اطلع من عند العروس خسرنا مصرينا على الفاضي، واستمر صراخها ودقها على باب الغرفة: اطلع شكله العروس مش بنت، افتح الباب بدي اشوف البشكير، وكانت أم العروس تبكي بحرقة بسبب ما فعلته أم العريس في ليلة دخلة ابنتها، واتهام أم العريس لابنتها بأنها غير شريفة.وأنها كانت عذراء قبل لليلة الدخلة".وخلال عرضي لفكرة المقال على صديقة لي من إحدى الدول العربية، وهي حاصلة على شهادة الدكتوراه، والتي صدمتني هي الأخرى عندما أكدت لي أنها استخدمت البشكير في ليلة دخلتها، ولكنها لم تدري في حينها لماذا استخدمته، لان العائلة أجبرتها
اعتدنا أن نتحسر على من يمضي تاركا منصبا ما ونترحم على أيامه لأن الذي يأتي بعده دائما يكون أسوأ .. ولكن أن نترحم على المحتالين الذين مروا على هذا الوطن منذ عملية احتيال منظفات راني مرورا بعدد كبير من مشغلي الأموال الذين لا تحضرنا أسماؤهم في هذه اللحظة
نشرت جريدة "شرفات" في عددها الرابع عشر الصادر بتاريخ 15/10/2007 ملفاً عن "شعراء من عامودا" على مدى سبع صفحات، ومما كتب "خضر" في زاويته التي جاءت تحت عنوان "كتاب المحافظات" ما يلي: (أن نقوم في الجريدة بإعداد ونشر ملفات عن أدباء المدن والمحافظات السورية،... فإعداد ملفات من هذا النوع ليس بالأمر اليسير، على الأقل من حيث أنه يستغرق وقتاً طويلاً لجمع النصوص من مدينة أو بلدة سورية ما، واختيار السوية وغير ذلك....) وفي ذلك إشارة إلى أن إعداده لهذا الملف كان أمراً عسيراً. وقد اشتمل الملف على نصوص لأحد عشر شاعراً هم على الترتيب: جولان حاجي، مقداد خليل، علي جازو، لقمان محمود، أوميد، كاميران حرسان، عماد الدين موسى، جوان فرسو، اسماعيل كوسا، ماجدة
يبدو أن السيد لؤي حسين كاتب مقالة "ثقافة السوق الاجتماعي /الإصلاح الثقافي" لا يلمس المتغيرات سوى من وراء مكتبه دون أن يعاينها على أرض الواقع, ولهذا تبدو مقالته مستغرقة في التنظير, فإذا أرغمه سياق مقالته على استشهاد محض, استعان بشواهد لم يعاينها على أرض الواقع قبل أن يباهي بأنها مفحمة جدا..ومن ذاك,قوله: بأن وزارة الثقافة سلطة ثقافية مسيطرة ومهيمنة على الثقافات الأخرى وليست مديرة لنشاطاتها وإنتاجها, ويضيف بأنها لاتعترف بوجود قطاع ثقافي خاص ثقافي لا يقل وطنية عن القطاع العام الثقافي, وفي قوله هذا تعميم لا يستند إلى حقيقة على الأرض, ولا نعتقد أنه قرأ مقال وزير الثقافة الحالي المنشور في جريدة شرفات, العدد24, تحت عنوان: الثقافة..فعل شعبي
الأنترنت ليس الجدار الذي كان أجدادهم وآباؤهم يكتبون عليه بل هو الحضارة مجسدة .. نحن مجبورون على إيقاف تعليقات أناس غيرمثقفين .. ولا يمتون للأدب والثقافة بصلة ..